صار خلاف في الأيام السابقة حول وضع ماده في الدستور المصري تبيح زواج الفتيات القاصرات ، وتساءل الكثير كيف سيقوم رجل بالغ بمضاجعة فتاه صغيره تتأذي من العملية الجنسية ولا تقدر علي القيام بالواجبات الزوجية
ولكن الاجابه كانت جاهزة في أدراج المفتيين الذين لا يتعبون في تحليل ما يريدون القيام به ، وأفتوا بان الصغيرة التي لم تبلغ الحلم ( التي لا تحيض) لا يمكن مضاجعتها لأنها تتأذي من العملية الجنسية ، وإذا تزوجت وأراد زوجها التمتع بها فانه يفاخذها ، والمفاخذه هي أن يضمها ويقبلها ويستنمي بيدها (الاستمناء هو ممارسة العادة السرية أي يمارس العادة السرية بيد زوجته) وله أن يضع قضيبه بين فخذيها وينزل سائله بينهم ولكن لا يضعه في دبرها أو فرجها ( الفرج يعني المهبل ) ويمارس المفاخذه معها حتى تبلغ فله بعد ذلك أن يضاجعها مضاجعه كاملة
وإذا تحدثنا عن زواج الصغيرات ومفاخذة الصغيرة لابد من الحديث عن مرض البيدوفيليا وهو يعني رغبة الرجال الكبار في التمتع بالبنات القاصرات ولعل أشهر الأشخاص إصابة بهذا المرض هو الخوميني الذي احل أيضا زواج الرضيعة ، وإذا تحدثت أمام شيخ مما ينادون بزواج القاصرات أو أمام احد من أتباعهم علي أن من يريد التمتع بصغيره هو مريض تجده يكفرك ويلعنك ويقول لك أن الرسول فعلها وتزوج السيدة عائشة وهي ابنة سبع سنوات ودخل بها وهي ابنة تسع سنوات وبعيدا أن هناك خلاف علي عمر السيدة عائشة حين تزوجها الرسول ولكن أقول لك هل فعلت كل ما فعله الرسول ولم يبقي سوي زواج فتاه صغيره لا تطيق الزواج ، وبعيدا عن زواج الصغيرات لماذا لا تتزوجون بامرأة تكبركم بعشر سنوات كما تزوج الرسول السيدة خديجة
و دعني احكي لك ما قاله الشيخ ياسر برهامي حول هذه القضية فقد صرح الشيخ يا سر برهامي في برنامج العاشرة مساء انه يدعي إلي زواج الصغيرات حتى لا يقع الشباب في الفاحشة ، هذا علي أساس أن المتزوجين لا يقعون في الفاحشة
رحمنا الله من فتاوي هؤلاء المرضي
ولكن الاجابه كانت جاهزة في أدراج المفتيين الذين لا يتعبون في تحليل ما يريدون القيام به ، وأفتوا بان الصغيرة التي لم تبلغ الحلم ( التي لا تحيض) لا يمكن مضاجعتها لأنها تتأذي من العملية الجنسية ، وإذا تزوجت وأراد زوجها التمتع بها فانه يفاخذها ، والمفاخذه هي أن يضمها ويقبلها ويستنمي بيدها (الاستمناء هو ممارسة العادة السرية أي يمارس العادة السرية بيد زوجته) وله أن يضع قضيبه بين فخذيها وينزل سائله بينهم ولكن لا يضعه في دبرها أو فرجها ( الفرج يعني المهبل ) ويمارس المفاخذه معها حتى تبلغ فله بعد ذلك أن يضاجعها مضاجعه كاملة
وإذا تحدثنا عن زواج الصغيرات ومفاخذة الصغيرة لابد من الحديث عن مرض البيدوفيليا وهو يعني رغبة الرجال الكبار في التمتع بالبنات القاصرات ولعل أشهر الأشخاص إصابة بهذا المرض هو الخوميني الذي احل أيضا زواج الرضيعة ، وإذا تحدثت أمام شيخ مما ينادون بزواج القاصرات أو أمام احد من أتباعهم علي أن من يريد التمتع بصغيره هو مريض تجده يكفرك ويلعنك ويقول لك أن الرسول فعلها وتزوج السيدة عائشة وهي ابنة سبع سنوات ودخل بها وهي ابنة تسع سنوات وبعيدا أن هناك خلاف علي عمر السيدة عائشة حين تزوجها الرسول ولكن أقول لك هل فعلت كل ما فعله الرسول ولم يبقي سوي زواج فتاه صغيره لا تطيق الزواج ، وبعيدا عن زواج الصغيرات لماذا لا تتزوجون بامرأة تكبركم بعشر سنوات كما تزوج الرسول السيدة خديجة
و دعني احكي لك ما قاله الشيخ ياسر برهامي حول هذه القضية فقد صرح الشيخ يا سر برهامي في برنامج العاشرة مساء انه يدعي إلي زواج الصغيرات حتى لا يقع الشباب في الفاحشة ، هذا علي أساس أن المتزوجين لا يقعون في الفاحشة
رحمنا الله من فتاوي هؤلاء المرضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق